كيفاش نمنع التمييز العنصري ونشر المعلومات الخاطئة ؟

بزاف ديال الناس مشطونين دابا - وفي الأوقات الصعبة الناس بعد المرات كينشروا معلومات غالطة. فبزاف ديال الحالات، الناس ماكيديروش هادشي بلعاني وكيبغيوا غير يعاونوا - غير كيكونوا ماعرفينش فين يقدروا يلقاو المعلومات الصحيحة.

أش نقدر ندير إلا فرد من العائلة أو صديق كينشر معلومات غالطة:

1. من الاحسن تهضر معاهم في الأول على انفراد - شخصيا أولا عبر رسالة نصية. غايكونوا متفهمين أكثر إلا ماحسوش بالإحراج قدام الناس.
2. ماتتاهمهومش بأنهم كينقلوا معلومات غالطة. غير بين لهم بيلا القصة أولا النصيحة اللي شاركوها يمكن ماكانتش من مصدر موثوق أولا ماشي كلها صحيحة.
3. بين لهم المصادر الموثوقة بحال UNICEF ومنظمة الصحة العالمية وشجعهم باش يتبعوا هاد المنظمات باش يلقاوا معلومات حديثة وموثوق منها.

ماكينش شي عذر كيسمح بالتمييز العنصري أولا الخوف من الأجانب خلال تفشي الأمراض - أو أي موقف أخر كيسمح به. COVID-19 يمكن يصيب أي واحد وكل الناس - بغض النظر على منين جاو، ولا كيفاش داير الشكل ديالهم، أولا شحال فالعمر ديالهم. المهاجرين واللاجئين هما من الفئات الأكثر عرضة للعنصرية. COVID-19 ماكيفرق مابين حتى واحد، خاصنا حتى حنا نكونوا بحالُ و ما نفرقوش بين الناس.

أش ندير الى فرد من العائلة أولا صديق قال شي حاجة اللي كتحرض على التمييز العنصري:

1. مرة أخرى، هضر معاهم على انفراد - شخصيا أولا عبر رسالة نصية. غايكونوا متفهمين أكثر إلا ماحسوش بالاحراج قدام الناس.
2. شرح ليهم بلي الفيروس يقدر يصيب أي واحد، وبأنه ماكيصيبش شي فئة معينة ديال الناس.
3. شرح ليهم بلي ملي كنفرقوا واحد الفئة ديال الناس على البقية ونلوموهم على الفيروس يقدر يسبب فشحال ديال المشاكل - يقدر هادشي يحرض على العنف ويمنع الناس من البحث على المساعدة الطبية ملي يكونوا في حاجة لها، وهادشي غايزيد ينشر الوباء.
4. ذكرهم بلي في هاد الوقت هذا خاصنا نتعاونوا وننشروا الطيبة والعطف - واخا حنا خايفين.